[النور:31] ولم يقل إلا الوجه والكفين بل عمم، وقال في الآية الأخرى: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ [الأحزاب:53] ما قال إلا عن الوجه قال من وراء حجاب وأطلق، ثم قال: ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ [الأحزاب:53] وبين سبحانه أن. باب أن المرأة الحرة كلها عورة إلا وجهها وكفيها. 1 - عن عائشة: (أن النبي صلى اللَّه عليه وآله وسلم قال: لا يقبل اللَّه صلاة حائض إلا بخمار). رواه الخمسة إلا النسائي
95--واختلفوا في عورة المرأة الحرة وحدها فقال أبو حنيفة : كلها عورة إلا الوجه والكفين والقدمين وقال مالك والشافعي : كلها عورة إلا وجهها وكفيها وقال مالك والأوزاعي والشافعي: جميع المرأة عورة إلا وجهها وكفيها، وما سوى ذلك يجب ستره في الصلاة لأن ابن عباس قال في قوله تعالى: (ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها) قال: الوجه والكفين ولأن النبي - صلى الله عليه وسلم- نهى المحرمة عن لبس القفازين والنقاب، ولو كان الوجه والكفان. الشيخ: لا أعرف حديثاً عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا المعنى الذي ذكرته هذه السائلة، وإنما هذه عبارة بعض الفقهاء أن المرأة في الصلاة عورة كلها، وبعضهم يقول: إلا وجهها وكفيها وقدميها، فالعلماء رحمهم الله مختلفون في كفيها وقدميها، هل هما عورة في الصلاة، أم لا؟ السؤال: أيضاً يقول: ما حكم تبرج النساء؟ وماذا يترتب عليه؟ وطبعاً للسؤال بقية، يقول: بعض الإخوان المصرين أن حديث المرأة كلها عورة إلا وجهها في الصلاة يقولون: لا أصل لحديث المرأة عورة إلا وجهها بدون ذكر الصلاة وفيما يلي بعض نصوصهم في ذلك: قال القاضي أبو بكر بن العربيِّ، والقرطبيُّ رحمهما الله: المرأة كلُّها عورة، بدنها وصوتها، فلا يجوز كشف ذلك إلا لضرورة أو لحاجة، كالشهادة عليها، أو داء يكون ببدنها، أو سؤالها عمَّا يعنّ ويعرض عندها. ( أحكام القرآن 3/1578)، والجامع لأحكام القرآن (14/277)
عورة المرأة أمام الرجال الأجانب قال الحافظ ابن عبد البر في التمهيد (6|364) في المرأة: «كلها عورة إلا الوجه والكفين. على هذا أكثر أهل العلم. وقد أجمعوا على أن المرأة تكشف وجهها في الصلاة والإحرام دار الكتب العلمية): [أجمع العلماء على أن ستر العورة فرض واجب بالجملة على الآدميين] اهـ، ثم قال (2/201): [الذي عليه فقهاء الأمصار بالحجاز والعراق أن على المرأة الحرة أن تغطي جسمها كله بدرع صفيق سابغ وتخمر رأسها؛ فإنها كلها عورة إلا وجهها وكفيها، وأن عليها ستر ما عدا وجهها وكفيها.
( أما عورة المرأة مع الرجل فإن كانت أجنبية حرة فجميع بدنها عورة لا يجوز له أن ينظر إلى شيء منها إلا الوجه والكفين ، لأنها تحتاج إلى إبراز الوجه للبيع و الشراء وإلى إخراج الكف للأخذ والإعطاء حديث ابن مسعود - رضي الله وهذا الحديث نص في أن المرأة كلها عورة، ولم يستثن النبي عورة النظر، وعورة في الصلاة فالحرة لها أن تصلي مكشوفة الوجه والكفين، وليس لها أن تخرج في الأسواق ومجامع. أقوال المذاهب الأربعة في (هل وجه المرأة عورة) وحكم النظر؟. قبل أن أنقل الخلاف أذكر بعض الفوائد التي وقفت عليها خلال مراجعة كتب المذاهب . قال ابن مفلح في الآداب الشرعية (1/296): فَصْلٌ.
حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، وكفى بما ذكرته الآية من عقاب جزاء عورة، إلا الوجه والكفين ) قال النووي: إلى الكوعين لقوله تعالى: ) ولا يبدين المـرأة كلهـا عـورة ؛ لأنه قد روي في حـديث عن. واختلفوا في عورة المرأة الحرة وحدها فقال أبو حنيفة: كلها عورة إلا الوجه والكفين والقدمين. وقد روي عنه أن قدميها عورة وقال مالك [29] والشافعي: كلها عورة إلا وجهها وكفيها فأفاد الحديث أن جميع جسد المرأة عورة ويجب سترها ، واسثتنوا منها الوجهَ والكفَّينِ ؛ لحديث عن عائشة رضي الله عنها أن أسماء بنت أبى بكر دخلت على رسول الله r وعليها ثياب رقاق فأعرض عنها رسول الله. المرأة كلُّها عورة ، بدنها وصوتها ، فلا يجوز كشف ذلك إلا لضرورة أو لحاجة ، كالشهادة عليها ، أو داء يكون ببدنها ، أو سؤالها عمَّا يعنّ ويعرض عندها انتهى . أحكام القرآن لابن العربي ( 3 / 1578. الإجابة: نعم، تصلي بخمار، والنبي صلى الله عليه وسلم قال: المرأة كلها عورة هذا حديث في الترمذي وهو صحيح، والعلماء الذين استثنوا، إنما استثنوا الوجه والكفين، إذاً القدمان ليستا داخلتين في الموضوع، فالقدمان تبقى على.
وقال مالك ، والأوزاعي ، والشافعي : جميع المرأة عورة إلا وجهها وكفيها ، وما سوى ذلك يجب ستره في الصلاة ; لأن ابن عباس قال في قوله تعالى {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} قال:الوجه والكفين واختلفوا في عورة المرأة الحرة وحدِّها فقال أبو حنيفة: كلها عورة إلا الوجه والكفين والقدمين. وقد روي عنه أن قدميها عورة وقال مالك الشافع: كلها عورة إلا وجهها وكفيها وهو قول أحمد في إحد
ان وجوب تغطية الوجه والكفين المرأة كلُّها عورة، بدنها وصوتها، فلا يجوز كشف ذلك إلا لضرورة أو لحاجة، كالشهادة عليها، أو داء يكون ببدنها، أو سؤالها عمَّا يعنّ ويعرض عندها. ( أحكام القرآن 3/1578. وقال مالك والأوزاعي والشافعي: جميع المرأة عورة إلا وجهها وكفيها، وما سوى ذلك يجب ستره في الصلاة لأن ابن عباس قال في قوله تعالى: (ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها) قال: الوجه والكفين ولأن النبي. أقوال علماء الإسلام من المذاهب الأربعة في حكم تغطية الوجه. الشيخ وليد الرشودي. أولاً: قول أئمتنا من الأحناف رحمهم الله تعالى: يرى فقهاء الحنفية -رحمهم الله- أنَّ المرأة لا يجوز لها كشف وجهها. وقد أوضحنا في كتاب الصلاة أن المرأة كلها عورة إلا الوجه والكفين، فحكم العورة سواء فيما ذكرنا، إلا ما لا خلاف فيه من أنه لا يحل لغير الزوج النظر إليه من الفرج والدبر
الجواب: المرأة كلها عورة إلا وجهها في الصلاة، كلها عورة كما جاء في الحديث إذا خرجت استشرفها الشيطان وقال النبي: إنها عورة، فهي عورة كلها إلا وجهها بالصلاة وذهب بعض أهل العلم إلى كفيها أيضاً وقال المرداوي: والصحيح من المذهب أن الوجه ليس بعورة. وقيل المرأة كلها عورة. الخلاصة: أن المذاهب الأربعة اتفقت على تغطية الوجه والكفين، وأنه واجب عند الفتنة وفساد الزمان وحد عورة المرأة الحرة هو جميع بدنها حتى شعرها النازل على أذنيها، واستثنى من ذلك الحنفية الوجه والكفين والقدمين - كما استثنى من ذلك الشافعية الوجه والكفين ظاهرهما وباطنهما . واستثنى الحنابلة.
هناك قول ثان لبعض الحنابلة: كلها عورة، وهناك قول ثالث في المسألة لمن ينتمي إلى المذاهب الأربعة، قال: عورة المرأة عورتان: الأولى: عورة الصلاة وهي كلها عورة إلا الوجه والكفين، الثانية: عورة. والمرأة كلها عورة في الرجل الأجنبي إلا الوجه والكفين بحجة تعامل المرأة مع الرجل وتأخذها. يعطي ، ولكن جواز إظهار ذلك ينحصر في سلامة الفتنة ، وهو عارها في الصلاة - وكذلك عري الرجل على غيره.
أكبر مكتبة صوتية للقرآن الكريم مرتلًا ومجودًا لمجموعة كبيرة من القراء القدامى والمعاصرين بمختلف الروايات القرآنية المعتمدة فإنهم يرون كذلك أن المرأة لا يجوز لها كشف وجهها أمام الرجال الأجانب لكون كشفه مظنة الفتنة أيضا لا لأنه عورة، وقال القاضي ابن العربي والقرطبي -رحمهما الله-: المرأة كلها عورة بدنها وصوتها فلا. عورة المرأة. عورة المرأة، جميع الجسد إلا الوجه والكفين في الصلاة، وأما عورتها بالنسبة لمحارمها: فهي غير الوجه والرأس واليدين والرجلين فيحرم عليها كشف الصدر والثديين ونحو ذلك ـ عند الامام احمد رحمه الله، ان لا يجوز النظر الا لوجه المرأة لان المرأة كلها عورة. ـ اما جمهور الائمة فذهبوا ان يري الوجه والكفين ، لان الوجه يدل على الجمال او القبح، واليدان يدلان على صحة.
((تفسير القرطبي)) (14/243). وقال ابنُ الحاجِّ: (المرأةُ كُلُّها عورةٌ إلَّا ما استُثني مِن ظُهورِ أطرافِها لذي المحارِمِ). ((المدخل)) (1/242). وقال الموَّاق: (وتَسدلُ على وَجهِها إن خَشِيَت رؤيةَ رَجُلٍ) وزارة الأوقاف المغربية): [أجمعوا أن إحرامها في وجهها دون رأسها، وأنها تخمر رأسها وتستر شعرها وهي محرمة] اهـ، وقال أيضًا (6/ 364): [كلها عورة إلا الوجه والكفين على هذا أكثر أهل العلم ذهب جمهور الفقهاء إلى أن جسد المرأة كله عورة بالنسبة للرجل الأجنبي عدا الوجه والكفين؛ لأن المرأة تحتاج إلى المعاملة مع الرجال، وإلى الأخذ والعطاء، وورد عن أبي حنيفة القول بجواز إظهار قدميها.
فجوابه من حيث الإجمال هو أن جميع بدنها عورة ما عدا الوجه والكفين. قال الشيرازي في المهذب في فقه الإمام الشافعي: فأما الحرة فجميع بدنها عورة، إلا الوجه والكفين. انتهى. وكذلك عورتها في الصلاة «كلها عورة إلا الوجه والكفين. على هذا أكثر أهل العلم. كلها عورة إلا الوجه والكفين والقدمين. أن نفترض أن هذا كان قبل أو بعد أنت وأمثالك يتمنون ويشتهون أن يكون حديث ( وجه المرأة عورة ، فإذا. وأما حديث: عورة الرجل ما بين سرته إلى ركتبه فقد أخرجه وأما قول بعض المشايخ وجه المرأة عورة فإنهم لا يقصدون بذلك السوءة وإنما القصد أنها سمع قولهم: إن الحرة كلها عورة إلا وجهها وكفيها. عورة المرأة أمام الرجال الأجانب . قال الحافظ ابن عبد البر في التمهيد (6|364) في المرأة: «كلها عورة إلا الوجه والكفين. على هذا أكثر أهل العلم. وقد أجمعوا على أن المرأة تكشف وجهها في الصلاة والإحرام
5- حديث الخثعمية. فهذا النصوص وغيرها تدل بوضوح على أن ستر الوجه والكفين من الدين لا من العادات أو التقاليد الاجتماعية. (المرأة عورة)، أي كلها، صريح في تغطية الوجه، وكذا آية الإدناء وآية. ( المرأة كلُّها عورة، بدنها وصوتها، فلا يجوز كشف ذلك إلا لضرورة أو لحاجة، كالشهادة عليها، أو داء يكون ببدنها، أو سؤالها عمَّا يعنّ ويعرض عندها). ( أحكام القرآن 3/1578)، والجامع لأحكام القرآن (14/277) مع العلم بأن العلماء الذين قالوا بأن الوجه والكفين ليسا بعورة أوجبوا ستر الوجه والكفين في أوقات الفتن. وبناء على ذلك: فلا يجوز نظر الرجل إلى المرأة بشهوة وبغير شهوة، لأن المرأة كلها عورة. وقال النووي في روضة الطالبين(26) ما نصّه: وأما المرأة فإن كانت حرّة فجميع بدنها عورة إلا الوجه والكفّين ظهرهما وبطنهما إلى الكوعينا. هـ. والكوع هو طرف الزند الذي يلي الإبهام
بعد دراسه أقوال العلماء من قال بأن الوجه والكفين لا يجب تغطيتهما . ومن العلماء من قال يجب تغطيتهما . أرى أن وجه المرأة عورة يجب تغطيته خصوصاً فى هذا الوقت مع انتشار الفتن حديث أسماء في كشف الوجه يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يصح أن يرى منها إلا هذا وهذا وأشار إلى وجهه وكفيه. تكحيل العينين في رد طرق حديث أسماء في كشف الوجه والكفين، وطارق بن عوض الله.
إذن هذه المرأة التى هى كلها عورة إلا ما استثنى الشارع ، فقد عرفنا من الزينة الظاهرة أن الشارع أكثر ما استثنى بالنسبة لزينتها الظاهرة أمام الأجانب إنما هو الوجه والكفين فقط
( وكل المرأه عوره الا كفيها ووجهها ) قال الشرازى صاحب المهذب وهو من الشافعيه ما نصه ( واما الحره فجميع بدنها عوره الا الوجه والكفين ) . 45- مذهب الحنابله : فقال ابن قدامه فى المغنى ج1ص52 أما العنصر الأول: فقد ذهب أكثر العلماء إلى أن بدن المرأة كله عورة ما خلا الوجه والكفين، كما قرره ابن رشد في بداية المجتهد ونهاية المقتصد (1/ 123)، استدلالاً من الاستثناء الوارد في الآية {إلا ما. اتفق الفقهاء أن على المرأة أثناء الصلاة أن تستر كل جسمها ما عدا الوجه والكفين، وستر الساقين إلى الكعبين مما لا خلاف عليه بين الفقهاء، أما ستر ظهور القدمين فمما اختلف فيه العلماء، والجمهور على وجوب سترها، ويشترط في.
عَوْرةُ المرأة جميع جسدها إلاّ الوجه والكفَّين عورة في لغة هو الخلل والنقص والعيب ، وعورة الإنسان ما يستقبح النظر إليه وذكر الإمام النووي في المجموع في بيان مذاهب العلماء في العورة: (أن عورة المرأة الحرة جميع بدنها إلا الوجه والكفين، وبه قال مع الشافعي مالك وأبو حنيفة والأوزاعي وأبو ثور وطائفة، ورواية عن.
وأما المرأة الحرة فعورة كلها إلا الوجه والكفين.. على هذا أكثر أهل العلم. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من أراد أن يتزوج امرأة فلينظر إلى وجهها وكفيها) فكشف الوجه والكفين من المرأة عند إحرامها بالحج جميع المرأة عورة إلا وجهها وكفيها، وما سوى المرأة وهي تصلي دون ستر يديها وقدميها أنها لا بد أن تعيد صلاتها كلها، فأرجو الإفادة حول هذا. ثالثًا: أنه قد لبس على كثير معنى عَورة المرأة في الصلاة، وأنه يَجوز لها كشف الوجه والكفَّين، فظنُّوا أن الأمر كذلك أمام الأجانب، والصحيح أنه هناك فرق: ففي الصلاة لها أن تكشف عن وجهها وكفيها. (روضة الطالبين 7/24)، وبجيرمي على الخطيب (3/315). ونقل ابن حجر -رحمه الله- عن الزياديّ، وأقرَّه عليه: أنَّ عورة المرأة أمام الأجنبي جميع بدنها، حتى الوجه والكفين على المعتمد عن الحديث الذي ما معناه - إن صح - عن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم بأن المرأة كلها عورة إلا الوجه والكفين في الصلاة ولم يذكر القدم فهل يجوز أن يظهر القدم في الصلاة؟الاحتياط وابن عثيمين.
الخلاف حول وجوبه. ذهب أكثر العلماء المسلمون إلى أن بدن المرأة كله عورة ما عدا الوجه والكفين، كما قرره ابن رشد في كتابه بداية المجتهد ونهاية المقتصد (1/ 123)، استدلالاً من الاستثناء الوارد في الآية {إلا ما ظهر منها} ولقد ذهب. والذي تبنى ما دل عليه حديث عائشة الذي قويناه في الكتاب (ص 75- 60) كما تبنَّاه مجد الدين ابن تيمية رحمه الله بترجمته له بـ باب أن المرأة عورة إلا الوجه والكفين، أما الشيخ فضعفه بشطبة قلم -كما. وقال ابن عبد البر القرطبي (ت463هـ) : وإن كانت امرأة فكل ثوب يغيب ظهور قدميها ويستر جميع جسدها وشعرها فجائز لها الصلاة فيه لأنها كلها عورة إلا الوجه والكفين على هذا أكثر أهل العلم. ( التمهيد 6/364 إذاً هذه المرأة التي هي كلها عورة إلا ما استثنى الشارع . فقد عرفنا من الزينة الظاهرة أن الشارع أكثر ما استثنى بالنسبة لزينتها الظاهرة أما الأجانب ، إنما هو الوجه والكفين فقط , وبالنسبة.
349 - مسألة : والعورة المفترض سترها على الناظر وفي الصلاة - : من الرجل : الذكر وحلقة الدبر فقط ؛ وليس الفخذ منه عورة وهي من المرأة : جميع جسمها ، حاشا الوجه ، والكفين فقط ، الحر ، والعبد ، والحرة ، والأمة ، سواء في كل ذلك ولا. ولأن النبي صلى الله عليه وسلم (نهى المحرمة عن لبس القفازين والنقاب), لو كان الوجه والكفان عورة لما حرم سترهما, ولأن الحاجة تدعو إلى كشف الوجه للبيع والشراء, والكفين للأخذ والإعطاء.اه الدّليل الثاني: حديث ابن مسعود t عن النبي e قال : « المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان » أخرجه الترمذي بإسناد صحيح [4] ،وهذا الحديث نصّ في أنّ المرأة كلّها عورة ولم يستثن النّبيّ e منها شيئا
قبل الشروع في الحديث عن تفصيل الشيخ عبد الحميد بن باديس نتحدث عن مسألة ستر وجه المرأة إجمالا , نذكر أقوال الفقهاء فيها وسبب الخلاف في المسألة , قال ابن رشد في بداية المجتهد ونهاية المقتصد (( فَأَكْثَرُ الْعُلَمَاءِ. •[خاطرة للشيخ عبدالعزيز الطريفي في تغطية وجه المرأة عند الأئمة الأربعة]••~• عبد العزيز الطريفي *من الأخطاء نسبة جواز كشف المرأة لوجهها للأئمة الثلاثة الحجاب. فريضة ربّانيّة في نصوص الوحي. ومقصودنا ((بالحجاب)) هو اللباس الذي يغطي جسد المرأة كاملاً أو مع كشف الوجه والكفّين والقدمين.وهو اللباس الذي تظهر به المرأة أمام الرجال الذين لا يحرم عليها أن تتزوج منهم على.